أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ضرورة ارتكاز التعليم على الاهتمام بالطالب وبالقيم.
وقال الدكتور العثيمين في النسخة الثانية والثلاثين من حفل التخرج في الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا وهي جهاز متفرع عن منظمة التعاون الإسلامي: «نحن بحاجة إلى بذل كل الجهود الممكنة لجعل هذه الجامعة مركزاً للتميز بالمعنى الحقيقي للمصطلح، ونريد أن نرى بيئة في المؤسسات التعليمية في العالم الإسلامي، تتيح لكل طالب أن يكون متعلمًا مشاركًا، ولكل معلم أن يكون معلماً راعياً، ولكل والد أن يكون شريكاً داعما».
وأهاب الأمين العام في كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للعلوم والتكنولوجيا السفير محمد نعيم خان خلال الحفل الذي نُظم أمس الأول في مباني الجامعة في دكا ببنغلاديش، بجميع الدول الأعضاء في المنظمة، والهيئات والمؤسسات الخيرية المختلفة أن تقدم مساهمات سخية من أجل التحسين الشامل للجامعة.
يذكر أن عدد الخريجين في العام الدراسي 2017 - 2018، بلغ 313 طالباً من أفغانستان، وبنغلاديش، والكاميرون، وتشاد، وجزر القمر، وجيبوتي، وغامبيا، ونيجيريا، وباكستان، والصومال، وأوغندا، واليمن، وقد أكملوا برامج مختلفة في مجالات الهندسة بالإضافة إلى التعليم التقني والمهني.
يشار إلى أن الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا أنشئت بهدف تطوير الموارد البشرية للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، فضلاً عن أهداف الجامعة في الارتقاء بالتعليم والتدريب، وإجراء البحوث، ورفع مستوى جودة القوى البشرية إلى المعايير الدولية، ففي القرن الحادي والعشرين، يقع العلم والتكنولوجيا في قلب جميع أنشطة التنمية، ومن أجل مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي في عالم اليوم, تهدف منظمة التعاون الإسلامي لتثقيف شبابها وتسلحيهم بأحدث الأدوات والمعرفة في العلوم والتكنولوجيا.
وقال الدكتور العثيمين في النسخة الثانية والثلاثين من حفل التخرج في الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا وهي جهاز متفرع عن منظمة التعاون الإسلامي: «نحن بحاجة إلى بذل كل الجهود الممكنة لجعل هذه الجامعة مركزاً للتميز بالمعنى الحقيقي للمصطلح، ونريد أن نرى بيئة في المؤسسات التعليمية في العالم الإسلامي، تتيح لكل طالب أن يكون متعلمًا مشاركًا، ولكل معلم أن يكون معلماً راعياً، ولكل والد أن يكون شريكاً داعما».
وأهاب الأمين العام في كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للعلوم والتكنولوجيا السفير محمد نعيم خان خلال الحفل الذي نُظم أمس الأول في مباني الجامعة في دكا ببنغلاديش، بجميع الدول الأعضاء في المنظمة، والهيئات والمؤسسات الخيرية المختلفة أن تقدم مساهمات سخية من أجل التحسين الشامل للجامعة.
يذكر أن عدد الخريجين في العام الدراسي 2017 - 2018، بلغ 313 طالباً من أفغانستان، وبنغلاديش، والكاميرون، وتشاد، وجزر القمر، وجيبوتي، وغامبيا، ونيجيريا، وباكستان، والصومال، وأوغندا، واليمن، وقد أكملوا برامج مختلفة في مجالات الهندسة بالإضافة إلى التعليم التقني والمهني.
يشار إلى أن الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا أنشئت بهدف تطوير الموارد البشرية للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، فضلاً عن أهداف الجامعة في الارتقاء بالتعليم والتدريب، وإجراء البحوث، ورفع مستوى جودة القوى البشرية إلى المعايير الدولية، ففي القرن الحادي والعشرين، يقع العلم والتكنولوجيا في قلب جميع أنشطة التنمية، ومن أجل مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي في عالم اليوم, تهدف منظمة التعاون الإسلامي لتثقيف شبابها وتسلحيهم بأحدث الأدوات والمعرفة في العلوم والتكنولوجيا.